مجلة النبأ - العدد 41 - شوال 1420 - كانون الثاني 2000

اكتب لنا

اعداد سابقة

الكتّاب

الموضوعات

العدد41

الصفحة الرئيسية

واحة الروح

ذكر الموت

قال النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) :

أفضل الزهد في الدنيا ذكر الموت، وأفضل العبادة ذكر الموت، وأفضل التفكر ذكر الموت، فمن أثقله ذكر الموت وجد قبره روضة من رياض الجنة.

أربعة خصال

عن الصادق(عليه السلام) قال:

من رزق من أربعة خصال واحدة دخل الجنة: بر الوالدين، أو صلة الرحم، أو حسن الجوار، أو حسن الخلق.

كيف أصبحت؟

قيل لسلمان الفارسي:

كيف أصبحت؟ قال: كيف يصبح من كان الموت غايته، والقبر منزله، والديدان جواره، وإن لم يغفر له فالنار مسكنه؟.

يحب الدنيا

مر موسى (عليه السلام) برجل وهو يبكي، ثم رجع وهو يبكي. فقال: إلهي! عبدك يبكي من مخافتك. فقال: يا موسى!! لو أنزل دماغه مع دموع عينيه، لم أغفر له وهو يحب الدنيا.

رقعة

لما مات أحد الحكماء وجد في جيبه رقعة مكتوب فيها: ما أكلته مقتصراً فلجسمك، وما تصدقت فلروحك، وما خلفته فلغيرك، والمحسن حي وإن نقل إلى دار البلى والمسيء ميت وإن بقي في دار الدنيا.

من اغتاب مؤمناً

قال رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) :

من اغتاب مؤمناً بما فيه لم يجمع الله بينهما في الجنة أبداً، ومن اغتاب مؤمناً بما ليس فيه انقطعت العصمة بينهما، وكان المغتاب في النار خالداً فيها وبئس المصير.

تعاريف..

الزواج: شركة رأسمالها الحب ورصيدها التفاهم المتبادل بين الزوجين.


البخيل: رجل بلغ من رقة شعوره أنه لا يكبد أهله مؤنة البكاء عليه.


الشيخوخة: الوقت الذي يتبادل فيه خصرنا الضيق وعقلنا الواسع مكانيهما.


القطيعة والتجارب: قيل: لا تقطع أحداً إلا بعد عجز الحيلة عن استصلاحه، ولا تتبعه بعد القطيعة وقيعة فينسد طريقه عن الرجوع إليك، فلعل التجارب ترده إليك، وتصلحه لك.

قالوا..

الوقت مبرد يقطع بلا صوت.       (طورانيو)


حتى الاعتدال يجب أن يمارس باعتدال.      (بيتر توفر)


عندما يتقدم المال تفتح كل الأبواب.                  (شكسبير)


إن عدل السلطان لن يحتاج إلى الشجاعة.                      (أرسطو)


توقع المصيبة أشد هولاً من وقوعها.                             (ميخائيل نعيمة)

إياك والسفيه

شعر لأبي العتاهية:

لا ترجعن على السفيه خطابه        الأجــــواب تـــحــــية حياكهـــا

فمتى تحركه تحرك جـــــــيفة         تزداد نتناً إذا تريد حــــــراكها

القاضي لا يحتاج إلى بينة

حبس بعض الخلفاء شخصاً على غير ذنب، فبقي سنين عديدة فلما حضرته الوفاة كتب رقعة وقال للسجان: إذا أنا مت فأوصلها إلى الخليفة، فلما مات أوصلها إلى الخليفة فإذا فيها مكتوب: أيها الغافل؛ إن الخصم قد تقدم والمدعي عليه بالأثر، والمنادي جبرائيل، والقاضي لا يحتاج إلى بينة.

الحرية

ولاية الفقيه

التعددية

السيادة

الاقناع

النشوء الحضاري

الكتابة

الثقافة

الامام الصادق

العقوبة

الهولوكوست

التجديد

الاعلام

الفكر الاقتصادي

اعلام الشيعة

السجود

عودة الى محتويات العدد41

عودة الى الصفحة الرئيسية