واحة الحياة

* قال تعالى {إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون}.

الأعراف 201

* قال رسول الله (ص): (لا فقر أشد من الجهل، ولا وحشة أشد من العجب).

* وقال (ص): (إذا اقتتل المسلمان فالقاتل والمقتول في النار).

* وقال (ص): (طوبى لمن تواضع في غير منقصة).

ومن أقوال الإمام علي (ع):

* أعظم الخطايا اقتطاع مال امرئ مسلم بغير حق.

* المال يبدي جواهر الرجال وخلائقها.

* الأمور المنتظمة يفسدها الخلاف.

* الكذّاب متهم في قوله وإن قويت حجته وصدقت لهجته.

* إذا ظهر غدر الصديق سهل هجره.

* إن عمرك عدد أنفاسك وعليها رقيب يحصيها.

* وقال الامام الحسين بن علي بن ابي طالب عليه السلام في مسيره إلى كربلاء: إن هذه الدنيا قد تغيرت وتنكرت وأدبر معروفها، فلم يبق منها إلا صبابة كصبابة الاناء وخسيس عيش كالمرعى الوبيل، ألا ترون أن الحق لا يعمل به وأن الباطل لا يتناهى عنه، ليرغب المؤمن في لقاء الله محقا، فإني لا أرى الموت إلا سعادة ولا الحياة مع الظالمين إلا برما، إن الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درت معائشهم فإذا محصوا بالبلاء قل الديانون.

* وقال لابنه علي بن الحسين عليهما السلام: أي بني إياك وظلم من لا يجد عليك ناصرا إلا الله عزوجل.

* وقال عليه السلام: من دلائل علامات القبول: الجلوس إلى أهل العقول.

* لا ينالك من ضربك راسك بالحائط سوى التورم.

(الفرد دوموسيه)

* يكون لدينا متسع من الوقت عندما نعرف كيف نستخدمه.

(بسمارك)

* المكافأة على الواجب هي الواجب نفسه.

(شيشرون)

* سيء النية يجد دوما أسبابا سيئة للأعمال الحسنة.

(فولر)

* عظة الفم دون الفعل استخفاف بالموعوظ وشماتة بالواعظ

(ميخائيل نعيمة)

* التألم ولا الموت: هذا هو شعار البشر.

(لافونتين)

* المخادع ذئب يبكي تحت أقدام الراعي.

(البير كامو)

* المتشائم يشكو من الريح، والمتفائل ينتظر تغير اتجاهها، والواقعي يضبط الأشرعة.

* المحترف شخص يجيد عمله حتى حين لا يشعر بمزاج جيد للقيام به.

* إن الشعور بالجهد المبذول هو الذي يثير غبطتنا، فالعمل الشاق المليء بالعراقيل أكثر إرضاء من العمل السهل.

* البعض يدين بعظمته للمصاعب التي واجهها.

* إن بين الكأس والشفة مزالق كثيرة.

* إذا رغبت في أن يكون ما تطلبه متقن الصنع فاصنعه بنفسك.

* قطرات الماء القليلة وحبات الرمل الضئيلة تصنع الاقيانوس الجبار واليابسة الرمثة.

* الكلاب النابحة نادرا ما تعض.

* لولا القيامة، لما عادلت أفراح آلاف الولادات، أحزان موت واحد.