اخترنا لكم

العلمـــاء يكتشفــون (عين ) العقــل

كشفت دراسة علمية أنه يوجد فعلياً في مخ الإنسان ما يشبه (عين) العقل هي خلايا تقوم بالاحتفاظ والاستعادة الدقيقة لصور محددة بعد فترة طويلة من التطلع إليها.

وقال الدكتور إسحق فريد جراح الأعصاب في جامعة كاليفورنيا التي اشتركت على مدى عامين مع معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في إعداد الدراسة (الصور المرئية يمكن تنشيطها في عين عقلنا من دون التطلع الفعلي إلى تلك الصور). وتابع فريد (تكشف دراستنا أن خلايا الدماغ التي تنبض عندما يتطلع المرء إلى صورة الموناليزا هي في الواقع الوحدات العصبية نفسها التي تعمل عندما يطلب من الشخص ذاته تخيل الموناليزا).

وزرع الباحثون أقطاباً كهربية صغيرة في مناطق مسؤولة عن الذاكرة والسلوك الاجتماعي داخل أدمغة تسعة أشخاص مصابين بالصرع لدراسة نوباتهم المرضية.

وسجل الباحثون نشاط 276 خلية أحادية في المخ تعرف باسم الوحدات العصبية بعدما طلب من المرضى تخيل صور لوجوه وحيوانات وأطعمة وسيارات ومشهورين شاهدوها من قبل. ووجد الباحثون أن تلك الوحدات العصبية قامت وحدها بتعديل معدل نبضاتها حسب الصور التي يجري تخيلها.

التضخــم الإقتصــادي أحد أسبـاب الطلاق

ظل المال طويلاً، سبباً للخلاف وربما الطلاق بين الرجل والمرأة، وربما تلقي دراسة لتوقعات كل منهما للتضخم، الضوء على أسباب المعركة المالية بين الجنسين.

ففي دراسة أدهشت الباحثين اكتشف مجلس الاحتياطي الاتحادي في كليفلاند وجامعة ولاية أوهايو عن أن تقديرات الرجال والنساء تختلف على نحو كبير عند تقدير معدل التضخم لفترة قادمة.

وأظهرت نتائج أولية اعتمدت على بيانات من جامعة ميشيغان أن النساء توقعن على مدى فترة تبلغ 20 عاماً ارتفاع التضخم بنسبة 6.6 في المئة في المتوسط خلال العام المقبل بينما توقع الرجال نسبة أقل بلغت 5.1 في المئة.

ويتفق الاقتصاديون إلى حد كبير على أن توقعات المستهلكين لمعدل التضخم المقبل تلعب دوراً ضخماً في القرارات الاقتصادية للأسر التي تؤثر على أداء الاقتصادات في أنحاء العالم.

فعندما يتوقع المستهلكون ارتفاع معدل التضخم في المستقبل يميلون إلى زيادة الإقبال إلى الشراء عند انخفاض الأسعار ويطالبون بارتفاع الأجور لمواجهة ارتفاع تكاليف المعيشة. وترفع الشركات بدورها الأسعار لمواجهة ارتفاع المدفوعات والأجور بما يؤدي لارتفاع معدل التضخم.

وهكذا فإن توقع ارتفاع معدل التضخم حتى وإن كان لا يستند إلى أساس صحيح يمكن أن يغذي نفسه ليتحول إلى نبوءة تحقق نفسها. ويعتقد اقتصاديون أن هذا السبب كان جزئياً على الأقل وراء الارتفاع الخطير في معدل التضخم الذي أصاب الاقتصاد الأمريكي في السبعينات.

ولم يحاول الباحثون تحديد من المحق ومن المخطئ من الطرفين وبدلاً من ذلك يركزون أبحاثهم الآن على السبب في اختلاف تقديرات الجنسين.

التلفـــزيــون ومســؤوليــاتــة

اعتذر تلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) أمس عن قيام طاقم تلفزيوني باستخدام ممثل طفل ليقوم بدور يتيم أفريقي يخدع ربة بيت كريمة.

وأقنع الطفل الذي مثل دور جامع تبرعات خيرية السيدة بالمشاركة بجنيه استرليني (1.43 دولار) لأطفال أفريقيا الأيتام. وبعدما دفعت أنزل طفل يبلغ من العمر سبع سنوات يمثل دور يتيم أفريقي من قفص وقدم إليها.

وقال متحدث باسم الشبكة(نحن آسفون إذا كنا قد تسببنا في أي مضايقة لا داعي لها).

لم تفهم السيدة المزحة واتصلت بالشرطة لتشكو الطاقم التفلزيوني وأمر ضباط الشرطة أفراد الطاقم بالتوقف عن التصوير لأنهم يخاطرون بمواجهة الاتهام بالإخلال بالسلام.

وقال التلفزيون إنه لم يجر أي تحقيق داخلي إذ أن الطاقم اتبع كافة قواعد التصوير في موقع خارجي.

والسيناريو كان جزءاً من برنامج يعرض في وقت متأخر من الليل ويعرض ممارسة ألعاب على الجمهور.

وقال متحدث باسم جمعية خيرية لرعاية الطفولة (أنه أمر مذهل بدرجة كبيرة أن تتصرف البي.بي.سي. بهذا الأسلوب المستغل غير المسؤول. ).

وأضاف (من المزعج أن تستخف بقضايا في غاية الأهمية وأحياناً تعقد الأمور بمثل هذا الأسلوب... أنا واثق أنها لم تكن تجربة إيجابية بشكل خاص بالنسبة للطفل الذي شارك فيها. )

وقال متحدث باسم الشبكة (إننا لا نحاول أن نضع أحداً على شاشة التلفزيون إذا كان لا يريد ذلك).

معدل الجريمة ينخفض في أميركا: حادثة قتل كل 34 دقيقة !ل

واشنطن ـ رويترز ـ أعلن مكتب التحقيقات الاتحادي أن معدل الجريمة في الولايات المتحدة هبط في العام الماضي إلى أدنى معدلاته منذ العام 1966، بينما انخفض عدد الجرائم الخطيرة في أنحاء البلاد للعام الثامن على التوالي.

وفي تقرير مكون من 422 صفحة ويوضح بشكل مفصل الإحصاءات النهائية للجرائم في الولايات المتحدة للعام 1999، قال مكتب التحقيقات أن عدد جرائم القتل وصل العام الماضي إلى 15533 أي بمعدل جريمة كل 34 دقيقة.

وأوضح التقرير أن جريمة سطو مسلح تحدث كل دقيقة وحادث اغتصاب كل ست دقائق وحادث سطو منزلي كل 15ثانية.

وأشاد الرئيس بيل كلينتون بهبوط معدل الجريمة، وقال أن ذلك يظهر أطول فترة تم فيها تسجيل هذا الانخفاض بعد الارتفاع المضطرد في معدلات الجريمة في معظم فترة الثمانينات.

لندن أشهر العواصم الأوربية بالعنف الجنسي وروما أكثرها أماناً

روما ـ أ ف ب ـ أفاد تقرير قدم إلى الجمعية الإقليمية (لاتيوم) أن روما هي العاصمة الأكثر أماناً في أوروبا، ومعدل الإجرام فيها أقل من باريس ولندن وبرلين.

ويظهر التقرير الذي وضع استناداً إلى معطيات قدمتها وزارات داخلية أوروبية مختلفة للفترة الممتدة بين تموز (يوليو) 1999 وتموز 2000، أن برلين تسجل 8.3 عملية قتل لكل 100 شخص و326.8 مصاب بجروح خطرة، مقابل 0.98 و21.5 في روما و1.9 و86.6 في لندن، و5.6 و255.4 في باريس.

وفي ما يتعلق بالعنف الجنسي تعتبر لندن، بحسب التقرير، أخطر المدن (24 اعتداءاً لكل 100 ألف شخص) متقدمة في سلم الترتيب على باريس (20) وبرلين (13.6) وروما (6.3).

وفيما تسجل باريس الرقم القياسي في عمليات النشل (1159.5 لكل 100 ألف شخص) فإن لندن تسجل الرقم القياسي في عمليات السرقة والسطو (1353.7) لكن روما تتميز بسرقة السيارات (1433.2 لكل 100 ألف نسمة). وتزيد سرقة السيارات فيها بحوالي مرتين ونصف عن العواصم الثلاث الأخرى، لكن السبب في نظر أنجيلو بونيلي نائب رئيس الخضر في اللجنة الإقليمية لمكافحة الجريمة يعود إلى الموقع الجغرافي للمدينة (الخالدة) القريبة من البحر لأن السيارات المسروقة يمكن شحنها بسرعة وسهولة إلى الشرق الأوسط.

في تقــريــر لتليفــود

(800) مليون شخص ينامون جياعاً كل يــوم

يذهب أكثر من 800 مليون من بني البشر إلى فراش على الطوى كل يوم لأنهم يعجزون عن الحصول على ما يكفي من غذاء لهم ولأسرهم. وقد تبنت حملة تليفود التابعة للأمم المتحدة المساعدة على ضمان أن يحصل الجميع على كفايتهم من الغذاء ليعيشوا حياة صحية ومنتجة وخالية من الجوع، أي يوفر الغذاء للجميع.

ويقول جاك ضيوف المدير العام للمنظمة: إننا لا نعطي الناس الغذاء، ولكننا نقدم لهم الوسائل اللازمة لإنتاجه بأنفسهم، بحيث يحققون أمنهم الغذائي ويستغنون عن المعونة.

وترسل التبرعات الواردة إلى صندوق تليفود مباشرة إلى المزارعين الفقراء، لا سيما النساء والشباب ليسددوا ثمن الأدوات، والبذور، والإمدادات الأخرى الضرورية لإنتاج ما تحتاجه أسرهم، ومجتمعاتهم المحلية من محاصيل غذائية. كما أن عدداً من المشروعات تدر الدخل، ومن ثم فإنها تزود المزارعين وصيادي الأسماك بالنقد الضروري لتغطية تكاليف الرعاية الصحية، والسكن، والتعليم، والضروريات الحياتية الأخرى.

وقد قدم الآلاف حول العالم تبرعات سخية إلى حملة تليفود منذ انطلاقها. وتعمل المنظمة على ضمان أن يخلف كل تبرع، مهما صغر أو كبر، أثره على حياة المعدمين في هذه القرية العالمية. فلقد تمكنت حملة تليفود منذ بدايتها من جمع تبرعات تناهز 6 ملايين دولار. ويستخدم كل دولار من هذه الأموال في تمويل المشروعات الصغيرة التي تقل تكلفة كل منها عن 1000 دولار.

ولا يستخدم أي شيء من التبرعات الواردة في تغطية تكاليف الإدارة، أو الخبراء، أو التدريب، أو الاجتماعات. ويقوم الصندوق (تليفود) حالياً بتمويل أكثر من 600 مشروع صغير في البلدان النامية وفي البلدان التي تمر بمرحلة تحول في مختلف أرجاء الكرة الأرضية.

ومن بين من ينعم بثمار تليفود الأسر الزراعية في كمبوديا، والنحالون المبتدئون في ساموا، وصغار المزارعين في هندوراس، ومزارعو البطيخ في الصين، وباعة السمك في بوركينا فاسو.

تأثي عميق للأنترنت على الأمريكيين

 52مليوناً يلجأون للشبكة من أجل صحتهم

أظهرت دراسة بشأن تأثير الإنترنت على حياة الناس أن المزيد من الأميركيين يتجولون عبر الشبكة بحثاً عن المعلومات الطبية أكثر من نتائج الأحداث الرياضية أو أخبار البورصة أو لشراء سلع وخدمات بأسعار منخفضة.

وقال الفريق الذي أجرى الدراسة في تقرير نشر مؤخراً أنه في سعيهم للحفاظ على صحتهم يستخدم ما يقدر بنحو 52 مليون أمريكي الإنترنت للتزوّد بالمعرفة بشأن الأمراض وأساليب العلاج وللمشاركة في التجارب الاكلينيكية والتعرف على وصفات الأطعمة قليلة الدهون.

وقال مدير المشروع (بيو للإنترنت والحياة الأميركية) لي رايني أن التقرير(ربما يوضح مدى التأثير العميق والمثير للإنترنت على الأميركيين).

وأضاف: (في عصر انخفض فيه الوقت الذي يرى فيه المريض الطبيب وجهاً لوجه إلى أقل من 15 دقيقة في المتوسط فإن الكثيرين يتحولون إلى الشبكة بغية الحصول على المعلومات التي يريدونها).

ويلجأ معظم الناس إلى الإنترنت مرة واحدة على الأقل في الشهر سعياً وراء المواد الصحية.

وذكر التقرير - اعتماداً على استطلاع آراء أكثر من 12 ألف شخص - أن معظم الناس يستخدمون الإنترنت سعياً وراء إرشادات بشأن مقاومة مرض بعينه أصابهم أو يعاني منه شخص يعرفونه.

وأوضح التقرير أن حوالي 55 في المائة من بين كل مستخدمي الإنترنت قالوا انهم يركزون على المعلومات الصحية. وهذا يفوق الأنشطة الأخرى مثل التسوق عبر الإنترنت الذي يقوم به47 في المئة من مستخدمي الشبكة.

وأضاف التقرير أن حوالي 41 في المئة من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع قالوا أن المواد التي أتيحت لهم من خلال تجوالهم عبر الإنترنت مؤخراً قد أثرت على قراراتهم بشأن ما إذا كان عليهم الذهاب إلى الطبيب وكيفية العلاج من مرض ما أو كيفية استشارة الطبيب.

وأضاف أن ما يقرب من نصف مستخدمي الإنترنت حصلوا على معلومات طبية وأن النصائح التي استقوها عبر الشبكة دعمت قدراتهم على رعاية أنفسهم.

انتشار الإيدز وإجهاض الفتيات أكثر مشكلات الشباب أمام الأمم المتحدة

يواجه المراهقون في العالم مشكلتين رئيستين تتمثلان في سرعة انتشار الإيدز وفي عمليات الإجهاض للتخلص من الحمل المبكر التي يسجل منها حوالي 5 ملايين حالة سنوياً.

وأكدت المديرة التنفيذية لصندوق الأمم المتحدة للسكان نفيس صادق، أن المشكلتين مترابطتان وناجمتان عن السلوك، والنقص في التربية، وموقف الرجال من النساء في المجتمع.

وذكرت صادق أن نسبة الوفيات بين المراهقات الحوامل بين سن الـ 15و19 عاماً ترتفع بمعدل 33%، وان 40% من عمليات الإجهاض التي تجرى للمراهقات تتم في ظروف غير صحية أو غير آمنة.

وقالت الطبيبة صفاء الباز التي تشرف على برنامج يعنى بصحة المراهقات في مصر: إن 10% من الفتيات في بلدها يصبحن أمهات قبل سن 20عاماً، وأنه لا يكون لهن رأي في ذلك في أغلب الأحيان.

وقال المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة لمكافحة الإيدز بيتر بيو: إن نصف المصابين بمرض الإيدز أو حاملي الفيروس في العالم من الشبان بين السن10 و25 عاماً.وأضاف أن الفتيات والنساء ضمن هذه الفئة هن الأكثر تعرضاً للإصابة.

وقال بيو: إن 20% من الفتيات بين سن15 و19 عاماً في بعض مناطق شرق ووسط إفريقيا يحملن فيروس الإيدز. وأوضح أن المراهقات مع رجال أكبر سناً.

وشدد بيو على ضرورة تكثيف برامج التوعية والوقاية من الإيدز بين المراهقين، مشدداً على ضرورة تكثيف الجهود خصوصاً بين الفتيات وكذلك الرجال.

وقال بيو: إن مثل هذه البرامج حققت نتائج إيجابية في تغيير سلوك الشبان.

وأشارت صادق بأسف إلى تراجع تمويل برامج التوعية بمعدل 10% في وقت باتت فيه الحاجة ملحة إليها أكثر من أي وقت مضى.

العبودية الحديثة: دعارة وسخرة وتهريب

 عصابات تتاجر بأربع ملايين نسمة سنوياً

حذر كبار خبراء مكافحة الجريمة في العالم من تصاعد كبير في الاتجار بالنساء والأطفال وعمال السخرة، وقالوا أن هذه مجالات أصبحت أسرع أنشطة الجريمة المنظمة نمواً.

وقال مشاركون في مؤتمر عقد برعاية الأمم المتحدة أن خطراً شديداً يشهده العالم يتجسد في عبودية حديثة تأخذ شكل بيع نساء وأطفال لممارسة الدعارة في العالم المتقدم، أو يائسين يقضون نحبهم أثناء محاولة الهروب إلى دول غريبة من أجل حياة أفضل.

وقال بينو ارلاتشي رئيس مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات ومنع الجريمة الذي يستضيف الاجتماع (هذه أسرع أشكال الجريمة المنظمة نمواً).

وافتتح بينو المؤتمر الدولي الأول على الإطلاق بشأن الاتجار في البشر حيث بحث خبراء الجريمة وجماعات حقوق الإنسان كارثة الاتجار بأربعة ملايين نسمة سنوياً وفقاً لمكتب الأمم المتحدة.

وثمة أحداث رهيبة ألقت بظلالها على الاجتماع مثل العثور على جثث العشرات من الصينيين في شاحنة في ميناء دوفر البريطاني هذا العام حيث كانوا في رحلة طويلة من الصين.

وقال ارلاتشي الذي حاز شهرة كبيرة في أوائل التسعينات بعد مواجهاته مع عصابات المافيا الإيطالية أن (الاتجار بالبشر هو واحد من أكثر الأسواق عالمية على الأرض اليوم. ليست هناك دولة في العالم بمنأى عنها في الغالب).

وأضاف ارلاتشي أن عصابات الجريمة التقليدية يمكن أن تتحول بأعداد كبيرة إلى تهريب البشر مع افتقار عدد كبير من دول العالم للمؤسسات القادرة على مواجهة هذا النشاط.

وحذر متحدثون من أن الكارثة تتجاوز حدود صناعة الجنس الدولية إلى بيع الأطفال لأسر تريد تبني صغاراً ونساء يجبرن على الزواج وأشخاص يجري تهريبهم لبيع أعضائهم بالإضافة إلى إجبار البعض على العمل في شكل صريح من العبودية.

وعلاوة على ذلك تقوم عصابات الجريمة الدولية بجني مبالغ طائلة من آلاف الفقراء الراغبين في الهروب إلى الولايات المتحدة أو إلى أوربا.

وقال هاميش ماكولش الخبير في تهريب البشر في الانتربول في باريس أنه غالباً ما ينتهي ضحايا هذه العصابات إلى الأبد في مياه بحر الصين الجنوبي الموبوءة بأسماك القرش.

وأضاف: يعامل المهربون البشر باعتبارهم ليسوا أكثر من بضائع.

وقدر حجم الأرباح التي تجنيها العصابات الإجرامية من الاتجار بالبشر بنحو تسعة مليارات دولار سنوياً.