منافس جديد للإمبراطور غوغل وموقع المطاردة في ياهو

شبكة النبأ: مازال التقدم في المجال الرقمي لشبكة المعلوماتية واضحا وجليا، وبشكل يلفت النظر من حيث السرعة المبالغ فيها في التقدم والتطور. وهذا كله يصب في صالح البشرية جمعاء، لما عاد يعول عليه من الخدمات والأعمال في داخل الشبكة العنكبوتية.

(شبكة النبأ) في سياق هذا التقرير الخاص عن التطور والتقدم الحاصل في المجال الرقمي المعلوماتي، مع عرض للمواقع الحديثة في سوّاقات البحث على الشبكة:

محرك البحث الجديد ينافس إمبراطورية غوغل

بدأت العديد من مواقع الإنترنت والمدونات الشخصية حول العالم تتعامل مع محرك البحث الجديد، الذي أطُلق تحت اسم كول Cuil، على أنه الخصم الجديد الذي قد ينهي تربّع غوغل Google على عرش رواد البحث عبر الشبكة العنكبوتية.

ويشير خبراء إلى أن المحرك الجديد، الذي صممه عدد من كبار المهندسين السابقين لدى شركة غوغل نفسها، يمتلك مقومات المنافسة الجدية، وقادر على إثبات نفسه، إلا أن عليه أولاً تطوير منصة عمل إعلانية قوية، وإلا فإنه قد يخسر المواجهة بأسرع مما يتوقعه البعض.

ويبدو واضحاً أن الذين عملوا على المحرك الجديد وضعوا غوغل نصب أعينهم، وخاصة على صعيد الاسم، حيث يختصر محبو الموقع القديم اسمه بلفظة غوغ، وهو ما رغب مهندسو كول في النسج على قياسه، إلى جانب أن صفحته الرئيسة ليست غريبة كثيراً عن منافسه الأقدم عمراً. بحسب (CNN).

ومن بين الذين صمموا المحرك عدد من مهندسي غوغل البارزين السابقين، وفي مقدمتهم آنا باترسون، مصممة تيرا غوغل. ويؤكد محرك كول أنه قادر على تصفح 120 مليار صفحة رقمية، أي ما يفوق بثلاث مرات ما لدى غوغل.

ومن الطبيعي أن تكون هذه المعلومات قد أثّرت في القائمين على غوغل، إذ نشر فريق العمل على موقع البحث مدونة، بدأت بعبارة: كنا نعرف أن شبكة الانترنت عملاقة.. كنا نعرف ذلك منذ البداية.

ويقول سكوت كيسلر، محلل الشؤون التكنولوجية لدى ستاندرد أند بورز حول خطوة إطلاق محرك البحث الجديد: إنها التكنولوجيا الجديدة التي ستطيح بشركة مثل غوغل عن عرشها.. إنها ليست شركة عادية ترغب في منافسة من سبقها باعتماد الأساليب القديمة عينها.

لكن التحدي الأكبر أمام كول يكمن في قدرتها على جذب الإعلانات، إذ أن غوغل تسيطر على 40 في المائة من سوق الإعلان على شبكة الانترنت حول العالم، وهو ما دفع غريمتها التقليدية، ياهو على إنفاق المليارات، في محاولة للحصول على حصة من هذه الكعكة.

ولا يجد خصوم غوغل أحيانا ضررا بالإقرار في تفوقها الإعلاني وهيمنتها على القطاع، وهو ما صارح به ستيف بالمر، المدير التنفيذي لشركة مايكروسوفت حملة الأسهم قبل أسبوع، وفقاً لموقع Cnet.

ولا يعرض محرك كول حالياً إعلانات على صفحاته، ويقول القيمون عليه إنهم يرفضون تتبع اختيارات التصفح التي يقوم بها المستخدمون لتحديد نوعية الإعلانات التي سترسل إليهم، على غرار ما يفعل غوغل. وتعتمد مقاربة البحث لدى الموقع على إظهار الخيارات في ثلاثة أعمدة، وإرفاق صورة إلى جانب كل خيار. والدخول إلى موقع كول كان مستعصياً خلال الأيام الماضية بسبب الضغط الهائل من الزوار.

ويشكل هذا الإعلان خطوة جريئة من الشركة الجديدة، مع العلم أن هذه النقطة هي إحدى الأسس التي تزيد إقبال المعلنين على غوغل.

ومع هذه الوقائع، فإن المستقبل يبدو مفتوحاً على جميع الاحتمالات بالنسبة لمحرك البحث الجديد، إذ من الممكن أن يتحول إلى ند جديد للمواقع العملاقة بفضل التكنولوجيا الجديدة التي يمتلكها وقدراته الكبيرة، أو قد يفشل في سباق الإعلانات وتنمية الدخل، ويصبح مشروع صفقة استحواذ رابحه لخصومه.

فأرة الكمبيوتر تودع المجال الإلكتروني عن قريب

قالت دراسة حديثة إن أيام فأرة الكمبيوتر باتت معدودة وذلك بعد أكثر من 40 عاما من الاستخدام. وأشارت الدراسة إلى أن فأرة الكمبيوتر ستختفي تماما خلال فترة تراوح بين 3 و5 سنوات. كما ذكرت الدراسة ان الآليات الحديثة للكمبيوتر من الشاشات التي تعمل باللمس هي التي ستسود.

وقال المحلل ستيف برينتس إن الفأرة تعمل بشكل طيب بالنسبة للكمبيوتر العادي ولكن إذا تعلق الأمر بالكمبيوتر المحمول أو التسلية فان الأمر في حكم المنتهي.

وأضاف قائلا لبي بي سي: بدلا من استخدام أجهزة التحكم عن بعد انتشر استخدام الأدوات التفاعلية التي تتعرف على الوجه وتستجيب لحركة اليد. بحسب بي بي سي.

وتابع قائلا: إن شركات سوني وكانون وغيرها من الشركات تستخدم هذه التقنيات، كما صار هناك أنظمة رصد العواطف حيث يرتدي المستخدم غطاء للرأس ويتحكم في الكمبيوتر بالتفكير وسيطرح هذا الجهاز في السوق في سبتمبر.

وقال روري دولي نائب المدير العام لشركة لوجتيك، وهي أكبر شركة منتجة لفارة الكمبيوتر ولوحة المفاتيح، إن هناك مبالغة في الحديث عن قرب وفاة فأرة الكمبيوتر. وباعت شركة لوجتيك أكثر من 500 مليون فأرة كمبيوتر خلال العشرين عاما الماضية.

واعترف دولي بان الناس باتت تتفاعل مع الكمبيوتر بشكل متزايد، وقد صار تليفزيون يعمل ككمبيوتر والكمبيوتر كتلفزيون ولكن ذلك لن يقلل من قيمة الفأرة التي تتطور لتلائم نمط الحياة الحديثة.

وأضاف ان توقع نهاية الفأرة متشائم للغاية أخذا في الاعتبار أن الكثير من مناطق الدول النامية لم تعرف بعد الانترنت.

يذكر أن مخترع الفأرة هو الدكتور دوجلاس إنجلبرت الذي توصل لهذا الكشف خلال عمله بمعهد ستافورد البحثي قبل 40 عاما ولم تحقق لصاحبها في ذلك الوقت أية أموال حيث ان الكشف لم يكتسب أهمية إلا مع ثورة الكمبيوتر عام 1987.

ياهو يطلق موقعا للمطارد بحلة جديدة Fire Eagle

أطلقت شركة ياهو العملاقة للبرمجيات، مالكة محرك البحث الشهير، موقعاً جديداً تحت اسم Fire Eagle يقوم بمطاردة مشتركيه عبر أجهزتهم الإلكترونية، وفي مقدمتها الهواتف الجوالة، ليقدم لهم نصائح تبدأ من المنازل المعروضة للإيجار وصولاً إلى المطاعم المتخصصة ببيع وجبات بعينها.

ورغم أن التكنولوجيا نفسها ليست جديدة، إذ تتوافر خدامات مشابهة عبر مزايا تحديد الموقع بالأقمار الاصطناعية، غير أن فرادة الموقع الذي أسسته ياهو ينبع من عدم حاجة المتلقي إلى الإفصاح عن موقعه كلما أراد الحصول على الخدمات، بل يكفي التسجيل لمرة واحدة، ويقوم بعدها Fire Eagle بملاحقته في تنقلاته. بحسب (CNN).

وتنبع أهمية هذا التطور من واقع أن العديد من شركات البرمجة باتت تقدم خدمة تحديد الموقع على مختلف الأجهزة، وتعتمد الشركات على إرسال الصور وأشرطة الفيديو التسويقية إلى النقطة التي يحددها لها المتلقي في حال رغب بذلك.

ولكن ميزة مطاردة المشترك لتحديد الموقع الموجود فيه وإرسال الرسائل إليه إذا رغب بذلك تقدّم حصراً عبر Fire Eagle. ومن المزايا التي قد يحصل عليها المشترك نتيجة خدمات الموقع فرصة إطلاع أصدقائه على مكان وجوده لحظة بلحظة عبر موقع FaceBook الاجتماعي، كما يمكنه الحصول على معلومات تتعلق بالمطاعم والمحال الموجودة في منطقته، أو في أي منطقة جديدة يبلغها، وفقاً لمجلة فورتشن.

وقال ديفيد فيلو، الشريك المؤسس في ياهو، خلال احتفال اقيم قبل أيام للحديث عن الموقع إن ياهو كانت ترغب في تكنولوجيا خاصة بها لتحديد المواقع، لكن افتقاد الخدمة بشكلها الحالي على شبكة الانترنت دفع نحو طرحها ضمن موقع إلكتروني، في محاولة لكسب قصبة السبق في هذا الإطار.

ومن المتوقع أن تواجه ياهو منافسه شديدة من شركة آبل (AAPL) ، والتي صممت عشرات من مواقع الخدمات المشابهة المتاحة للتحميل على الهواتف الجوالة،  غير أن الشركة تعتبر أن ميزات Fire Eagle فريدة من نوعها، وتحث منافسيها غوغل، وآبل للانضمام إليها لتحسين هذا النوع من الخدامات.

ولم تتضح حتى الساعة الطريقة التي ترغب ياهو من خلالها في جني المال والأرباح من الموقع الجديد ويقول خبراء إن عمله سيضمن اجتذاب الإعلانات الذكية التي ستقصد زبائن بعينهم خلال تواجد هم في أماكن محددة.

إدمان الانترنت وقلة النوم مرتبط بوزن الفتيات

ذكرت دراسة طبية جديدة ان الفتيات والنساء الشابات اللائي يكرسن الكثير من وقتهن للانترنت ويأخذن قسطا قليلا من النوم أو يتناولن الكحوليات بانتظام هن أكثر عرضة لزيادة الوزن.

واكتشف الباحثون الذين تابعوا اكثر من خمسة الاف فتاة بين سن الرابعة عشر والحادية والعشرين لمدة عام كامل انه كلما كثر الوقت الذي تقضيه الفتيات امام الانترنت كلما زاد مؤشر كتلة اجسامهن. بحسب رويترز.

وتوصل الباحثون لنتائج مشابهة عندما قاسوا استهلاك الكحوليات وعدد ساعات النوم. وفي هذه الحالة ارتبط نقص النوم بزيادة أكبر في مؤشر كتلة الجسم وهو مقياس للوزن مرتبط بالطول.

وتضاف النتائج التي نشرت في دورية طب الاطفال Jounal of Pediatrics الى ادلة أخرى على ان كلا من هذه العادات الثلاث لها علاقة بزيادة الوزن.

وقال فريق الباحثين الذي قادته الدكتورة كاثرين بيركي الاستاذة بكلية الطب بجامعة هارفارد في بوسطن ان أثر كل عادة على حدة قد يكون صغيرا لكن بمرور الوقت يمكن ان تحدث الزيادة في الوزن.

وشملت الدراسة 5036 فتاة وامرأة شابة خضعن لمسح فيما يتعلق بعدد ساعات الترفيه في الاسبوع اللائي يقضينها امام الانترنت والتي تراوحت من ساعة واحدة الى خمس والى اكثر من 16 ساعة وايضا عدد ساعات النوم في الليلة الواحدة (تراوحت من خمس ساعات فأقل الى تسع ساعات فأكثر) وعدد مرات تناول الكحوليات (تراوح من لا شيء الى مرتين او اكثر في الاسبوع).

واجمالا خلص الباحثون الى انه كلما زادت فترة الجلوس امام الانترنت كلما ارتفع معها مؤشر كتلة الجسم خاصة بين الفتيات اقل من 18 عاما.

وفيما يخص النوم فان الحصول على خمس ساعات او اقل من النوم ادى ايضا الى زيادة في الوزن مقارنة بمن تعودن على النوم ثماني ساعات. وزاد وزن الفتيات والنساء اللائي كن يتناولن الكحوليات مرتين أو اكثر في الاسبوع مقارنة باولئك اللائي كن الاقل تناولا للكحوليات.

الضباط البولنديون يهدرون الوقت على الموقع الكترونية

ذكرت صحيفة محلية ان قيادة الشرطة الوطنية في بولندا منعت الضباط من استخدام موقع اجتماعي محبوب على شبكة الانترنت يشبه موقف فيس بوك لقضائهم وقتا أكثر من اللازم امامه.

ونقلت صحيفة ديزينك عن المتحدث باسم الشرطة قوله: مثل العديد من المؤسسات قررنا ان موقع نازا كلازا دوت بي إل nasza-klasa.pl غير ضروري لموظفينا في انجاز واجباتهم المهنية. بحسب رويترز.

وأوضحت الصحيفة ان تحقيقا داخليا اظهر ان ضباط الشرطة يستخدمون موقع نازا كلازا ويعني بالعربية (طبقتنا) لدردشة تافهة بدلا من العمل.

واوضحت الصحيفة ان الموقع سيظل متاحا امام الضباط الذين يتعقبون منتهكي قوانين استخدام الانترنت. واضافت الصحيفة ان بعض المؤسسات البولندية الاخرى حظرت الدخول على مواقع منها يو تيوب youtube.com لضمان تركيز موظفيها على اعمالهم.

العلاقة بين الأستاذ والطالب على الإنترنت ومدى الأمان الإلكتروني

يدرك رادي تيرنر أن هناك فجوة كبيرة في العمر والتكنولوجيا بينه وبين طلابه المراهقين، لذلك فإنه عندما افتتح لنفسه صفحة على موقع (ماي سبيس) وبدأ طلابه يطلبون منه إضافتهم إلى صفحته كأصدقاء، ويسألونه عن دراستهم، أدرك أنه مقبل على شيء ما.

يقول تيرنر، أستاذ اللغة الإنجليزية في مدرسة ساوث ميدل في جوبلين بميسوري: إن حقيقة أن لدي صفحتي على موقع ماي سبيس، تدفعه إلى التفكير، حسناً، ربما يمكننا الحديث إلى هذا الشخص ونفتح قنوات اتصال معه' فأدركت أن هذه وسيلتهم الرئيسية للاتصال.

ووفقاً لدراسة أعدتها كوم سكور ميديا متريكس، فإن موقع ماي سبيس يضم 72.8 مليون مستخدم أمريكي مقابل 37.4 مليون مستخدم لموقع فايس بوك، الذي كان حكراً على عناوين البريد الإلكتروني لطلبة إحدى الجامعات، قبل أن يفتح أمام الناس قبل عامين.

ورغم الاحتياطات والحذر، فإن الموقعين ليسا حكراً على المراهقين وأولئك في العشرين من أعمارهم، فقد أظهرت دراسة أجرتها كوم سكور عام 2006 أن نصف المستخدمين المسجلين في موقع ماي سبيس تزيد أعمارهم على 35 عاماً. بحسب (CNN).

وكشفت دراسة مماثلة أجريت عام 2007 أن حوالي 40 في المائة من مستخدمي فيسبوك تزيد أعمارهم على الخامسة والثلاثين.

ويعتقد المعلمون مثل تيرنر أن مواقع كموقع ماي سبيس تساعدهم على الاتصال بطلبتهم بشأن الواجبات المنزلية وغيرها من المسائل المتعلقة بالدراسة والمدرسة.غير أن آخرين يخشون المواقع الاجتماعية وأنها قد تغذي العلاقات غير الملائمة بين الطلبة والمعلمين.

ففي ولاية ميسوري على وجه الخصوص، أدت المواقع الاجتماعية إلى انتشار العلاقات الجنسية بين الطلبة وأساتذتهم. ويتابع، موقع أساتذة سيؤون بحق، على الإنترنت badbadteacher.com سلوك المعلمين ومن يعتقل منهم أو يدان نتيجة للسلوك الخاطئ مع الطلاب، حيث أدرج 11 حالة من حالات التحرش الجنسي قام بها أساتذة في ولاية ميسوري وحدها خلال العامين الماضيين.

ودفع هذا السبب بالنائب جين كننغهام إلى رعاية مشروع قانون عرض على النواب في ولاية ميسوري يحظر بموجبه على أساتذة ومعلمي المرحلة الابتدائية أن يكون لهم أصدقاء من طلبتهم على صفحاتهم في المواقع الاجتماعية.

ويقول تيرنر إنه يدرك السبب وراء مشروع القرار، ويقر بأنه في بعض الحالات، قد تكون لبعض الأساتذة سلوكيات غير ملائمة مع الأطفال على المواقع الاجتماعية.

لكنه يضيف أن الحقيقة البسيطة هي أن هؤلاء المتحرشين سيجدون وسائل أخرى لافتراس الأطفال سواء كانت عبر مواقع مثل فيسبوك أو غيرها.

ويوضح أن هناك العديد من الأطفال الذين يعاندون أي شيء يقوله لهم معلموهم، والذين يرفضون طلب المساعدة في الصف أو المدرسة.ويتساءل: إذا كان من الصعب الوصول إلى هؤلاء الأطفال، فلماذا تنزع أي سلاح بيدك لإحداث التغيير؟

لعبة ألكترونية تتسبب بمقتل سائق تاكسي

عمد تايلاندي شاب غاضب لمنعه من اللعب بلعبة غراند ثيفت اوتو الالكترونية، المعروفة بعنفها الى سرقة سائق تاكسي ثم قتلة طعنا على ما اعلنت الشرطة.

واوقفت الشرطة الشاب الذي يبلغ الـ18 من العمر ولم يكشف عن هويته بعد ان عثرت على جثة السائق (50 عاما) المخضبة بالدماء في سيارته.

وصرح الكابتن فيراريت بيباتاناساك من شرطة بانكوك: اعترف بارتكاب الجريمة بايحاء من اللعبة التي كان يلعبها. بحسب فرانس برس.

واضاف ان المشتبه به اتهم بالسرقة وحمل السلاح ويواجه خطر عقوبة السجن المؤبد في حال ادانته. واوضح: اراد المال ليلعب باللعبة. فوالداه الموظفان ليسا ميسورين. وانفق الشاب ما تبقى من ماله الخاص (500 باهت اي 15 دولار) لشراء مديتين.

وبيعت حوالى ستة ملايين نسخة من الجزء الاخير من لعبة غراند ثيفت اوتو، الشهيرة في الاسبوع الاول على طرحها في الاسواق في نهاية نيسان/ابريل وحققت عائدات بقيمة 500 مليون دولار.

ويشمل الجزء الرابع من السلسلة بعنوان ليبرتي سيتي، امكانية التجسد في شخصية لا اخلاقية تنفذ مهاما تتراوح بين الاغتيال والسطو على المصارف وسرقة السيارات.

ومنعت اللجنة الاميركية لتصنيف برمجيات التسلية من بيع اللعبة الى من هم دون السابعة عشر من العمر.

شبكة النبأ المعلوماتية- الخميس   21/تموز/2008 - 19/شعبان/1429

© جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة النبأ للثقافة والإعلام 1419-1429هـ  /  1999- 2008م