غوغل: تدخل عالم التلفزيون بعد اختراق الخصوصية

 

شبكة النبأ: أعلنت غوغل أنها بصدد إطلاق تلفزيون غوغل قريبا، والذي يتماشى مع متطلبات الإنترنت، ويمكن للمستخدم من خلاله البحث عن المحتوى من التلفزيون، وشبكة الإنترنت.

ورغم تنامي استخدام مواقع تبث العديد من المحتوى المصور، كيوتيوب مثلا، التي تملكها غوغل، ظلت هناك حاجة كبيرة للتلفزيون كمرجع أساسي للمشاهدة. فالإحصاءات تشير إلى وجود أكثر من أربعة مليارات مشاهد للتلفزيون حول العالم، وهو رقم أعلى بكثير من عدد زوار موقع يوتيوب.

وسيتم من حيث المبدأ استخدام تلفزيون "سوني" لاحتوائه على نظام التشغيل عالي الدقة، إلا أنه يتطلب من أجهزة التلفزيونات الأخرى استخدام جهاز إضافي خارجي يتم توصيله بالتلفزيون.

ويطمح القائمون على المشروع إلى إمكانية الاندماج مع "سوني بلايستايشن" يوما ما، ليصبح نظاما واحدا. بحسب سي ان ان.

وسيسمح تلفزيون غوغل للمستخدمين بالبحث عن أنواع مختلفة من المحتوى التلفزيوني، بدءا من البرامج، وحتى المحطات. وتتشابه طريقة البحث هذه مع تلك التي يستخدمها محرك بحث غوغل، إذ يمكن للمستخدم مشاهدة نتائج البحث على شاشة الكمبيوتر أو شاشة التلفاز.

وقد أعلن شاندرا أن المعدات الخاصة للحصول على تلفزيون غوغل سيتم بيعها الخريف المقبل، إلا أنه لم يعلن عن أسعارها النهائية. وسبق وأن أعلنت غوغل أن هذه الخدمة الجديدة ستكون متاحة في الأسواق العالمية بحلول عام 2011.

ويذكر أن غوغل ليست الشركة الأولى التي تصنع منتجا يجمع ما بين الإنترنت والمحتوى التلفزيوني، ففي مارس/آذار الماضي أطلقت "تي فو" نظام "تي فو الأول"، والذي سيسمح للمستخدمين سحب محتوى من شبكة الإنترنت وعرضه على شاشة التلفزيون لديهم.

كما أن شركة "روكو" الأمريكية قامت بتصنيع جهاز يجمع ما بين المحتوى التلفزيوني، والإنترنت، ومكتبة للفيديو، ويباع بما يعادل مائة دولار أمريكي.

ويشمل مشروع التلفاز الذي سيعرض في الأسواق الخريف المقبل، مشاركة مجموعة من الشركات التي قدمت بدورها مساهمات تقنية فيه، وبينها "سوني" التي قدمت خط الإنتاج الأساسي، إلى جانب "انتل" و"لوغاتيك.

يذكر أن هذا النوع من أجهزة التلفزة هو الثاني من نوعه، إذ سبق لشركة "تيفو" أن طرحت في مارس/آذار الماضي خدمة تتيح للمشتركين فيها عرض مواد من الانترنت على شاشاتهم، لكن جهاز "غوغل سيكون بالتأكيد أكثر تطوراً.

العلامة التجارية الأعلى قيمة..

وأظهر تقرير صادر عن مؤسسة "ميلوارد براون أوبتيمور" لأبحاث السوق أن اسم "جوجل" احتفظ بلقب العلامة التجارية الأعلى قيمة في العالم للسنة الرابعة على التوالي.

وقدرت الدراسة قيمة علامة "جوجل" التجارية بحوالي 114 مليار دولار بزيادة نسبتها 14% عن قيمتها العام الماضي. وتلتها شركة آي.بي.إم التي بلغت قيمتها 3ر86 مليار دولار بزيادة نسبتها 30% عن العام الماضي.

وفي المركز الثالث جاء اسم شركة آبل وبلغت قيمته 83 مليار دولار بزيادة نسبتها 32% ، فيما حلت مايكروسوفت في المركز الرابع بقيمة 76 مليار دولار ثم كوكاكولا في المركز الخامس بقيمة 68 مليار دولار وهي الشركة الأعلى قيمة بين الشركات غير العاملة في مجال التكنولوجيا.

وتضم قائمة أهم 10 علامات تجارية سجائر مارلبورو وماكدونالدز وتشاينا موبايل وجنرال إلكتريك وفودافون.

وكانت علامة نوكيا أكبر الخاسرين حيث انخفضت قيمتها بنسبة 58% وتراجعت إلى المركز 43 في حين كانت علامة سامسونج الكورية أكبر الرابحين حيث زادت قيمتها بنسبة 80% وصعدت إلى المركز 68 .

وفشل موقع فيس بوك الشهير في الدخول إلى قائمة أهم 100 علامة تجارية ولم تتجاوز قيمة علامته التجارية 5.5 مليار دولار. بحسب د ب أ.

وقالت جوجل ان البرازيل هي البلد الذي تقدم بأكبر عدد من الطلبات الذي بلغ عددها 3360 طلبا، وتحل الولايات المتحدة في المرتبة الثانية بـ 3580 طلب قبل بريطانيا التي تحل في المركز الثالث بـ1166 طلب اي بفارق كبير عن طلبات الدولتين السابقتين.

وتأتي هذه المعلومات بعد شهر من سحب جوجل لمحرك بحثه الصيني بسبب مشاكل مع بكين تتعلق بالرقابة.

كما طلبت البرازيل من جوجل إزالة عدد كبير من المعلومات عن الشبكة تتلخص بـ291 طلب بين شهري يوليو/ تموز 2009 و ديسمبر/ كانون الأول 2009، تليها المانيا بـ188 طلب والهند 421 والولايات المتحدة 123 طلب.

ويقول كبير المحامين العاملين لحساب جوجل بأن عددا كبيرا من هذه الطلبات كان محقا اذ كان يتعلق على سبيل المثال باستغلال الأطفال جنسيا. ويضيف المحامي بأنه يميل الى الاعتقاد بأن شفافية اكبر في الحكم والمجتمع تؤدي الى رقابة.

وجاء كلام المحامي في الوقت الذي كانت فيه الشركة مؤخرا تعاني من ضغوط تمارسها عليها الحكومة الصينية حسبما تقول جوجل التي افادت بأنها اوقفت ممارسة الرقابة على نتائج البحوث في محرك جوجل في الصين بعدما "تعرضت حسابات "جي ميل" العائدة لصينيين على علاقة بمجموعات ومنظمات الدفاع عن حقوق الانسان، وتنفي الصين هذه الاتهامات.

وقد نشرت جوجل هذه المعلومات بعد كتاب احتجاج مفتوح وجهه مسؤول حكومي كندي كبير في مجال المعلوماتية وحماية المعلومات مباشرة لرئيس جوجل اريك شميدت.

وعلى الفور دعمت 10 بلدان طلب المسؤول الكندي ولكن جوجل قامت بنشر عدد طلبات الحكومات بطلبات المعلومات قائلة انها فعلت ذلك "على سبيل الشفافية وحرية تداول المعلومات دون ان يكون لذلك علاقة بالشكوى الكندية وما لحقها، بل لتشجيع النقاش الجاري حيال الطلبات المماثلة التي تتقدم بها الحكومات".

كما اشارت جوجل الى انها تنشر هذه المعلومات "عملا بروحية مبادئ مبادرة الشبكة العالمية التي تضم كذلك شركتي ياهو ومايكروسوفت والتي تشجع حرية التعبير على شبكة الانترت".

وكشفت جوجل ان 40 حكومة تمارس الرقابة على الانترنت في 2010 مقابل 4 فقط كانت تمارسها عام 2002.

ولكن توم كارزيت من موقع "سي نت" المتخصص في مجال المعلومات والكومبيوتر يقول ان الارقام المنشورة من قبل جوجل ليست دقيقة لان جوجل لم تنشر عدد المرات التي رفضت او قبلت فيها اعطاء معلومات عن اشخاص عندما طلبت الحكومات، بل انها لا تكشف عدد المرات التي استجابت فيه لطلبات الحكومات".

وردا على هذا الرأي قالت جوجل انها "تعمل على تجهيز هذه المعلومات وجمعها بشكل أفضل وان تقريرها القادم الذي سيصدر بعد 6 اشهر سيكون اكثر تفصيلا".

غوغل وتهمة انتهاك الخصوصية

وقللت إدارة محرك البحث جوجل من أهمية المخاوف التي نجمت عن قيام سيارة تابعة للشركة بتجميع معطيات عن نشاطات الأشخاص على الانترنت عبر شبكات الانترنت اللاسلكية.

وقال اريك شميدت مدير جوجل ان ذلك لم يسبب ضررا للمستخدمين. وكانت منظمة في الولايات المتحدة قد طالبت بتحقيق اتحادي حول الموضوع.

وقال شميدت إن الحادث أساء الى سمعة جوجل أكثر من إساءته الى أي شخص بعينه. وأضاف ان المعلومات التي تم الحصول عليها لم تكن مفيدة ولم تستخدم لأي غرض.

وقال أحد مؤسسي جوجل لاري بيج ان من الضروري التمييز بين القلق والضرر حين الحديث عن الخصوصية على الانترنت. بحسب رويترز.

وكانت الشركة قد اعترفت انها جمعت معلومات كان اشخاص قد أرسلوها عبرت الشبكات اللاسلكية على مدى السنوات الثلاث الماضية.

وقد اضطرت الشركة للاعتراف بعد أن طالبت السلطات الألمانية بتدقيق المعلومات التي جمعتها السيارت التابعة للشركة والتي كانت تأخذ لقطات للشوارع.

وقالت إدارة جوجل إن الإدارة لم ترخص عملية جمع المعلومات التي بادر اليه أحد مهندسي الشركة وان كانت الإدارة لا تعتبر ذلك عذرا.

وقال متحدث باسم مكتب مفوضية المعلومات البريطانية ان جوجل مسؤولة عن جمع وتخزين معلومات بشكل لا مبرر له. وذكرت صحيفة الفاينانشال تايمز أن السلطات الألمانية والتشيكية سوف تفتح تحقيقا حول جمع جوجل للمعلومات.

وقالت جوجل انها ستتصل بالسلطات في ثلاثين دولة كانت مسرحا لجمع المعلومات بالطريق المذكورة لتقرر ما عليها أن تعمل بتلك المعلومات.

خدمة ترجمة فورية بالهواتف المحمولة

ومن جانب آخر عرضت شركة "غوغل" خدمة تقنية جديدة للهواتف الذكية، عبارة عن برنامج للترجمة الفورية الدقيقة، يمكن له ترجمة الكلمات بعد تصويرها بكاميرا الهاتف، لتتجاوز الشركة بذلك تعقيدات أجهزة الترجمة التي غالباً ما يضطر المبرمجون إلى تزويدها بأعداد هائلة من الكلمات التي لا تعبر بدقة عن المعنى. بحسب سي ان ان.

وتقول "غوغل" إن الخدمة الجديدة هي أقرب ما يكون إلى الترجمة الصحيحة، خاصة وأن برنامجها يعتمد على تجربتين ناجحتين، الأولى هي خدمة الترجمة التي يوفرها محرك البحث التابع للشركة منذ 2008، ويضمن الترجمة التفاعلية بأكثر من 52 لغة.

والثانية هي خدمة "غوغلز" التي توفر خاصية البحث عن الصور والأشكال عوض الكلمات، والتي أطلقتها "غوغل" في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وتتيح كاميرا الهواتف الذكية تصوير الكلمات المراد ترجمتها وتشغيل البحث عنها عبر "غوغلز" لإيجاد معناها.

أما اللغات العاملة بهذه الخدمة فهي الإنجليزية والألمانية والفرنسية والإيطالية والأسبانية، والتي يمكن الحصول عبرها على ترجمة كاملة، كما تتوفر بدرجات أقل في اللغة الألبانية والأفريكانية (لغة جنوب أفريقيا)، على أن تزداد القائمة مع الوقت.

يذكر أن الخدمة بدأت العمل الجمعة، ويمكن لأصحاب الهواتف الذكية تحميلها والاستفادة منها، خاصة وأنها تصل إلى الأسواق مع بداية فصل الصيف الذي يشهد عادة الكثير من العطلات والرحلات السياحية.

الإصدار الأول لموقع أهلا أونلاين..

وأطلقت غوغل الإصدار الأول من موقع "أهلاً أونلاين" المخصص لتزويد المستخدمين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمهارات اللازمة لتصفح الإنترنت باستخدام أدوات غوغل.

وقد صمم الموقع بحيث يقدم توجيهات وإرشادات للتدريب على استخدامات الإنترنت الأساسية، مثل بحث غوغل وبريد Gmail وخدمة المحادثة Google Talk وإعدادات الخصوصية (الأمن على الشبكة)، وسيساعد الموقع المستخدمين الجدد للتعرف إلى أدوات غوغل الأساسية على الإنترنت وطريقة استخدامها بسرعة. وسيستمر تطوير الموقع "أهلاً أونلاين" وتحسينه وفقاً لملاحظات المستخدمين واحتياجاتهم، بالإضافة إلى توفير المزيد من الإرشادات التفاعلية لعدد أكبر من منتجات غوغل وتطبيقاتها.

ارتفع عدد مستخدمي الإنترنت في العالم العربي بنسبة 228٪ من 16.5 مليوناً فقط في العام 2004 إلى 56 مليوناً اليوم. وشهدت مصر النسبة الأعلى من الزيادة (20٪)، تليها المغرب (18٪) ثم المملكة العربية السعودية (17٪)، بينما حققت الإمارات العربية المتحدة أعلى معدل انتشار للإنترنت في المنطقة بلغ 60٪ من تعداد السكان. ويبلغ عدد الحواسيب الشخصية في الشرق الأوسط الآن 26 مليون جهاز، ارتفاعاً من 11 مليون جهاز في العام 2004. ومن خلال فهمها للمتغيرات في المنطقة ومع التوجه المتسارع للناس نحو الإنترنت، فقد لاحظت شركة غوغل Google وجود حاجة إلى تقديم مجموعة من الإرشادات الأساسية حول تصفح الإنترنت ونصائح عند البحث عن المعلومات على الشبكة وغير ذلك.

وفي هذه المناسبة قال وائل غنيم، مدير المنتجات والتسويق الإقليمي لدى غوغل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "كثيراً ما تثير الإنترنت الرهبة لدى أولئك الذين لم يتعودوا على استخدامها بشكل يومي. وينطبق ذلك خصوصاً في الشرق الأوسط حيث ما يزال المحتوى العربي على الإنترنت قليلاً وفي مراحله الأولية. ونتيجة لذلك، فقد أردنا إعداد منصة سهلة الاستخدام يمكن من خلالها إرشاد المستخدمين نحو عدد من الأدوات المتوفرة لدينا والتي ستساعد على جعل عالم الإنترنت مكاناً أكثر ألفة وفائدة بالنسبة لهم".

وأضاف: "هذه هي الخطوة الأولى وسيليها العديد من الخطوات التالية، وذلك في إطار سعينا لزيادة الوعي بإمكانات الإنترنت الهائلة، بدءاً من الوصول إلى المعلومات والمصادر إلى الأدوات الأكثر تعقيداً في قطاع الأعمال. إننا نعيش اليوم في العصر الرقمي ومن المهم أن يستفيد العالم العربي من هذه الوسيلة الجديدة". بحسب اربيان بزنس.

يعرض الموقع أفلام فيديو تعليمية باللغة العربية تقل مدة كل منها عن ثلاث دقائق، تعطي شرحاً موجزاً عن كل موضوع متبوعاً بدورة تعليمية مبسطة. ويوجد مع كل فيديو زر للتنفيذ يتيح للمستخدمين تجربة ما تعلموه، أو تصفح منتجات وأدوات غوغل ذات العلاقة. وباختصار، سيتيح "أهلاً أونلاين" للمستخدمين استكشاف أدوات الإنترنت وتعلم استخدامها عبر دروس تفاعلية باللغة العربية، إلى جانب تقديم تلميحات ونصائح حول كيفية الوصول إلى منتجات غوغل العديدة، خاصة المفيدة منها للمستخدمين الجدد.

وقد تم تطوير "أهلاً أونلاين" في ضوء البحوث والإحصاءات الأخيرة التي تظهر أن 30٪ من المستخدمين الجدد للإنترنت تحت سن 18 عاماً. كما أشار البحث أيضاً إلى أن أهم النشاطات على الإنترنت في المنطقة تتمحور حول عنصري الترفيه و/أو التواصل. وبناء على هذه المعلومات فإن مرحلة الإطلاق للموقع المبسط ستغطي ستة مواضيع تتعلق بهذه الأنشطة وهي: المتصفح والعلامات المفضلة، والبحث، والبريد، والمحادثة والدردشة، والمشاركة والتعاون، والخصوصية.

كشف مسؤول في غوغل أن الشركة ستبدأ بخدمة بيع الكتب الإلكترونية في أواخر شهر يونيو القادم لتدخل كطرف في حرب الكتب الإلكترونية التي تشكل أمازون وأبل أهم اللاعبين فيها.

وقد كشف كريس بالما مدير غوغل لتطوير الشراكات الاستراتيجية عن خطة غوغل لدخول عالم الكتب الإلكترونية في جلسة حوارية في مؤتمر صحفي عقدته غوغل في نيويورك، وكانت الشركة تفكر مليا على مدى عام كامل في دخول مجال الكتب الإلكترونية.

وتحاول غوغل أن تميز خدمتها عن الخدمات المنافسة التي تقدمها أمازون وأبل من خلال توفير إمكانية الوصول إلى كتبها الإلكترونية من مجال واسع من مواقع الإنترنت باستخدام أجهزة متنوعة.

وتقول غوغل أن خدمتها التي أطلقت عليها اسم غوغل إدشنز Google Editions ستتيح للمستخدم شراء نسخا إلكترونية من الكتب التي يجدونها عبر خدمة البحث عن الكتب التي توفرها غوغل بوك سيرش.

ستتيح الخدمة لبائعي الكتب وحتى المتاجر المستقلة بيع كتبها عبر خدمة غوغل مقابل جزء من العائدات. وستعلن غوغل فيما بعد تفاصيل أكثر عن الأسعار وعن شركات النشر التي ستشترك مع غوغل في خدمتها الجديدة.

وقد أصبح باستطاعة المستخدمين الراغبين في بحث آمن على غوغل كتابة العنوان https://www.google.com الذي يضيف طبقة حماية تمر عبرها جميع كلمات البحث والنتائج التي يقدمها غوغل، وتوفر هذه القناة الآمنة تشفيرا للبيانات بحيث لا يمكن لمن يعترضها الاستفادة منها بأي شكل من الأشكال.

شبكة النبأ المعلوماتية- الخميس 1/تموز/2010 - 18/رجب/1431

© جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة النبأ للثقافة والإعلام 1419-1431هـ  /  1999- 2010م