الصفحة الرئيسية

الأعــداد السابقــة

فهرست العــدد

إتصــلوا بـنـــا

ردك على هذا الموضوع

لــــــــغة الأرقام

 

-         من المنتظر أن يزداد عدد السكان في العالم من حوالي 6.3 بليون نسمة عام 2003 إلى حوالي 7.2 بليون سنة 2015 حوالي 9.3 بليون نسمة سنة 2050.

-         مع هذا التطور فإن حصة الدول النامية- حيث احتسبت الصين كواحدة منها- ستزداد من 81 إلى 83 وإلى 86 في المئة على التوالي.

-         مع هذه الزيادة ستزداد الحاجة إلى الغذاء خلال العقود القليلة المقبلة بمعدلات أسرع من معدلات الزيادة الاعتيادية في السكان، والتي من المتوقع أن تبقى تتركز في الدول النامية خصوصا تلك التي تعاني أصلا نقصا في الغذاء ولا تتجاوز قيمة إجمالي التاريخ المحلي للفرد الواحد فيها 400 دولار في السنة.

-         في ضوء هذا التطور السكاني في الدول النامية فإنه من المتوقع حسب برنامج الغذاء العالمي أن يزداد معدل الطلب على الغذاء في هذه الدول سنة 2015 بما يراوح بين 60 و 70 % فوق معدله لعام 2003 وأن يصل إلى ثلاثة أضعاف عند منتصف القرن، مع ما سيأتي عن ذلك من زيادة في حدة المجاعة وسوء التغذية في هذا الدول.

-         في سنة 2015 يقدر أن يكون معدل حصيلة الفرد الواحد في الدول النامية كمجموع من السعرات الحرارية أقل بنحو مئة في المئة من لمثيله في الدول المتقدمة.

-         سيزداد عدد الجوعى من 840 مليون نسمة عام 2003 إلى حوالي 2.6 بليون نسمة سنة 2015.

-         من المنتظر أن تزداد الواردات الزراعية للدول النامية من الدول المتقدمة خصوصا من الولايات المتحدة وأوربا الغربية من نحو 320 مليون طن عام 2003 إلى نحو 420 مليون طن سنة 2015 إذا بقي كل شيء على حاله كما هو الوضع الآن.

-         هناك خمس دول فقط في العالم، وهي الولايات المتحدة وكندا واستراليا وفرنسا والأرجنتين تستطيع أن تقوم بزيادة انتاجها الزراعي من الحبوب، بمقدار 5 إلى 55 % حتى سنة 2015 ليصل هذا الإنتاج إلى نحو 850 مليون طن.

-         أشارت دوائر تعمل في مجال إعداد حفلات الزواج في المنطقة العربية إلى أن منطقتنا تنفق سنويا بين بليونين وثلاثة بلايين دولار على حفلات الزواج.

-         تولد حفلات الزواج العربية ما يفوق700 مليون دولار كطلب سنوي على المجوهرات.

-         حسب إحدى المجلات التي تصدر في إحدى العواصم العربية، تزينت العروس في أحد الأفراح بنحو 12 كيلو من الذهب الخالص.

-         تتكبد الدول العربية خسائر مذهلة لا تقل عن 200 بليون دولار سنويا بسبب ما يعرف بهجرة العقول العربية إلى الخارج.

-         قدر في الجامعة العربية عدد العلماء والاطباء والمهندسين ذوي الكفاءات العالية من العرب في بلاد الغرب بما لا يقل عن 450 ألفا.

-         نحو 5.4 % من الطلبة الذين يدرسون في الخارج لا يعودون إلى أوطانهم.

-         34 % من الكفاءات العلمية العربية المهاجرة تتوجه إلى ثلاث دول هي: الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا.

-         أكثر من 2000 طبيب عراقي يعملون في مستشفيات بريطانيا.

-         الإنفاق السنوي للدول العربية على البحث العلمي لا يتجاوز في أفضل الأحوال نسبة 0.2 % من إجمالي الموازنات العربية.

 - تصرف أمريكا على ميزانية الدفاع العام لعام 2005، مبلغ 450 مليار دولار في حين أن القوى العظمى الأخرى مجتمعة لا تستطيع أن تصرف على جيوشها أكثر من 270 مليار دولار وهذه الدول هي التالية:

بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، اليابان، روسيا، الصين.

- تملك أمريكا لوحدها ثلث ثروات العالم أو بالأحرى 30% منها.. وفي الماضي بعد الحرب العالمية الثانية كانت 50%.

- صرفت أمريكا على البحث العلمي عام 2001 مبلغا يعادل ما صرفت اليابان وأوربا معا (240) مليار دولار.

- تنال أمريكا 70% من جوائز نوبل في مجال الفيزياء والطب والبايولوجيا وكل البحوث العلمية الأكثر تقدما وأما في مجال الفنون والموسيقى وبالأخص السينما فهيمنتها شبه مطلقة.

- في عام 1980 كانت نسبة الأعمال الإرهابية ذات الباعث الديني لا تتجاوز 3% ثم تزايدت بعد ذلك لكي تصبح 25% عام 1992 في 40% عام 2000.

- يشكل المغاربة أكثر الجاليات الأجنبية في السجون الأسبانية، ويأتي بعدهم الكولومبيون ثم الجزائريون.

- تبلغ نسبة الأجانب الذين يدخلون إلى السجون الأسبانية ستة من كل عشرة.

- بلغ عدد السجناء المغاربة الموجودين حاليا في السجون الأسبانية 5252 سجينا يشكلون نسبة 30% من مجموع عدد السجناء الأجانب.

- الكولومبيون يبلغ عددهم 1881 سجينا ويشكلون 10% من مجموع السجناء الأجانب.

- الجزائريون يبلغ عددهم 1336 سجينا ويشكلون 7%.

- الرومانيون يبلغ عددهم 938 سجينا ويشكلون 5% بزيادة مقدارها 1500 في المائة خلال السنوات الخمس الأخيرة.

- ارتفعت نسبة السجناء الأسبان في السنوات الخمس عشرة الأخيرة بنسبة 64% بينما ارتفع العدد بين الأجانب بنسبة 263%.

الصفحة الرئيسية

الأعــداد السابقــة

فهرست العــدد

إتصــلوا بـنـــا