حديث الأرقام

* يوجد في العالم بليون إنسان يعيشون بدولار واحد في اليوم، ويموتون قبل غيرهم بما يقارب الثلاثين عاما.

* عدد الأشخاص الذين تضرروا بسبب مرض شلل الأطفال قد انخفض من 350000 في الخمس عشرة سنة الماضية إلى 800 شخص.

* خلال عام 2004 حققت الدول النامية نموا بلغ 6.1% بينما بلغ النمو في الصين والهند 8.8% و6% على التوالي.

* الخطة التي أقرها مؤتمر الدوحة عام 2001 لتحرير التجارة ستعمل على زيادة الدخل العالمي ما بين 250- 290 بليون دولار خلال سنة واحدة، وأكثر من نصف هذه الأرباح تذهب إلى الدول الفقيرة وتساهم في إنقاذ 144 مليون شخص من الفقر بحلول عام 2015.

* في عام 2002 انفق الأمريكيون 302 مليون دولار للحصول على مواعيد مع(الشخص الآخر) عبر الويب.

* وانفقوا أقل من ذلك بنحو 72 مليون دولار في العام 2001، وصرفوا 214 مليون دولار على الأمر نفسه خلال النصف الأول من العام 2003، أي بزيادة 76% عن الفترة نفسها خلال العام 2002.

* وصل مجموع ما أنفقه المستهلكون في البحث عن الحب على الشبكة الدولية خلال العام 2003 إلى نصف بليون دولار.

* تدل الإحصاءات إلى أن أربعين مليون شخص في العالم يبحثون عن حبهم بمساعدة الفأرة الالكترونية في كل شهر.

* شركة (ماتش مايكنغ.كوم) تدير 11 موقعا شبكيا لتقديم خدمات البحث عن الآخر عبر الانترنت.

* تزايد عدد المواقع التي تقدم خدمات توفيق القلوب خلال العام 2003 بمعدل 35% ووصل عددها إلى 24 ألف موقع.

* تطاول آثار الإيدز الذي عبر القارات الخمس خلال عقدي انتشاره الأطفال والنساء والرجال من الفئات الاجتماعية المختلفة. وكذلك يقلص معدل أعمار المصابين به من64 إلى 47 عاما.

* 48 مليون شخص من القادرين على العمل وتتراوح أعمارهم بين 16 و 48 عاما أصبحوا على لائحة الوفاة المرتقب خلال الفترة الممتدة إلى العام 2010 وسيزداد هذا العدد إلى نحو 74 مليونا عام 2015.

* هذه الأرقام جاءت نتيجة دراسة شملت 50 دولة عام 2001 وشملت 40 بلدا تبلغ نسبة الإصابة بالإيدز فيها 2% و5 دول تراوحت النسبة فيها بين 15 و 2% وشهدت الدول الخمس الباقية وفاة حوالي مليون شخص سنويا، وتقع البلدان حسب الدراسة 25 منها في أفريقيا و8 في أمريكا اللاتينية والكاريبي و5 في آسيا و2 في البلدان المتقدمة. وتشير الدراسة راهنا إلى إصابة حوالي 36.5 مليون شخص بالإيدز من الفئات العمرية القادرة على العمل، وتوقعت أن يلاقي 28 مليون شخص يحملون فيروس الإيدز حتفهم حتى العام 2005 بينهم مليونان سيصبحون عاطلين عن العمل بفعل مشكلات صحية مرتبطة بالفيروس، وتتوقع الدراسة ارتفاع المصابين بالإيدز بين العامين 2004 و 2010 إلى حوالي 48 مليونا وإلى 74 مليونا عام 2015.

* تشير الدراسة ذاتها إلى أن قارة آسيا ستلحق قريبا بقارة أفريقيا التي تضم وحدها حوالي ثلثي المصابين بالإيدز في العالم.

* يقدر عدد مرضى الإيدز في بلدان مثل كمبوديا والصين والهند وبرمانيا وتايلاند بحوالي خمسة ملايين شخص معظمهم من الفئات العمرية المنتجة. وهذا العدد مرشح للزيادة إلى حوالي 10 ملايين في غضون السنوات القليلة المقبلة.

* مخاطر الإيدز لا تقتصر على العناصر البشرية المؤهلة بالكفاءات والخبرات والتجارب المهنية فحسب، وإنما تهدد في شكل أساسي معدلات النمو، وكذلك تنخفض مستويات الدخل الوطني في البلدان المصابة به، وقد بلغت خسائرها أكثر من 25 بليون دولار بين عام 1995 و 2002.

* في ما يخص العالم العربي قال تقرير صدر أخيرا من البرنامج الإنمائي التابع للأمم المتحدة عن انتشار الإيدز في عشر دول عربية، إن المحصلة الأولية للإصابات بهذا المرض بلغت نحو نصف مليون ضحية.