( بدل أن تلعن الظلام أشعل شمعة )

مثل صيني

منذ أن حملنا الراية وبدأنا المسيرة قررنا أن لا نكون رقماً آخر يضاف إلى المطبوعات الأخرى.

وقرّرنا أن نكون متميزين ولو بعض الشيء في الكلمة..الفكرة.. الحقيقة.. الرأي ولعلّ هذا الوليد حقاً يحمل بعض ما غاب عن الساحة وما نسي منها. هكذا كان الانطباع السائد عند الكثيرين.. واليوم مشوارنا يحمل نفس بصمات المسيرة الماضية قد لا يختلف إلا في بعض الشكليات الجانبية التي استدعتها الضرورة. فالحوار الموضوعي هو الأسلوب.. والحق هو المطلوب.. والغاية رضى الله و الدفاع عن مصالح الأمة.. ولا غير..

أسرة التحرير